تخطى الى المحتوى

أحمد حسن مُشرِف

كاتب ومدون سعودي، له عدة إصدارات، ومئات المقالات المنشورة. شريك مؤسس في بعض المشاريع الصغيرة، مقيم في مدينة جدة.

للأعضاء عام

كتابة التدوينة:كيف وماذا تكتب؟

بعد التردد ، وبناءاً على اقتراح أخي العزيز أكرم ، هنا بعض النصائح المتواضعة لكتابة التدوينات (المقالات) الخاصة بالهواة أمثالي: ١. لا تخف من النشر. ٢. لا تكترث بالأخطاء النحوية أو الإملائية ، فنشر وتوثيق الفكرة أهم ، والأكثر أهمية خلق كُتاب جُدد. ٣. ضع مساحات بين كل قطعة وقطعة في المقالة. ٤. لا تحدد المواضيع

للأعضاء عام

العمل تحت الضغط

اذكر من خلال عملي بوظيفة جزئية ، في مطعم صب واي  فترة الدراسة الجامعية ، أن أطول ساعات العمل وأكثرها مللاً كانت خلال الفترة مابين الساعة 10 صباحاً وحتى 12 ظهراً ، والسبب ببساطة عدم تكاثف الزبائن خلال هذه الفترة من اليوم ، فليس ذلك وقت الإفطار ولا الغداء. وعلمت في بداياتي العملية آن

للأعضاء عام

زبائن الماضي ، وزبائن الحاضر

قبل ٥٠٠ سنة كانت يوجد ٢٠٠ منتج تقريباً يباع في الأسواق الأمريكية ، وكانت نيويورك هي السوق الأكبر الذي يشمل كل هذه  المنتجات ، آن ذاك.  وتشير بعض الإحصائيات الآن إلى وجود أكثر من ١٠ مليار منتج بأصناف مختلفة داخل مدينة نيويورك فقط! بطبيعة الحال ، لا يمكن مقارنة سلوك المستهلك في تلك الفترة مع مستهلك

للأعضاء عام

رسم خطوط المستقبل

لا نستطيع رسم خطوات المستقبل ! لعل من أكثر ما تحدث به ستيف جوبز (مؤسس شركة أبل) في وصفه لحياته هو عدم قدرته (أو قدرتنا) على تحديد المستقبل بكل جوانبه مسبقاً. فقال في عدة مناسبات أنه لولا طرده غير المبرر مطلع التسعينات من شركته التي أسسها (ابل) ، لما قام بتأسيس أعظم

للأعضاء عام

5000 مقالة ، ودعوة لنشر أفكارك !

استلمت ظهر اليوم المقالة (التدوينة) رقم 5000 لأشهر مدوني العالم سيث جودين ، محتفياً بها كأعظم إنجاز قام به طوال حياته. سيث يملك عدد متابعين على تويتر يفوق ال 200,000 متابع ، وأكثر من 100,000 على الفيسبوك ومثل هذه الأرقام المشابهة على باقي قنوات التواصل الإجتماعي كجوجل بلس ويوتيوب. كل

للأعضاء عام

أبقي ما تنوي أن تفعله لنفسك

حسناٌ ، بعد أن تناول (ديريك سيفيرس) مفهوم « إبقاء أهدافك لنفسك » بشكل سريع مع توثيق جيد ، قرر أن ينشر هذه الفكرة عبر جلسة TEDex. http://www.youtube.com/watch?v=NHopJHSlVo4 السؤال هنا … هل تعلم أنك عندما تعلن عن أهدافك القادمة تكون قد خفضت نسبة تحقيقها بشكل كبير؟ إذاً … هل نداري

للأعضاء عام

الكتابة ليست حياة

كونك تكتب دوماً يا صديقي ، ليس معناهُ أنك قد وصلت لقمة المثالية لكي تلهم من حلوك أوتُفتي فيما لا تعلم في الحالات الأغلب ، بل ربما قد تكون مثلي محاولاً زرع انضباطٍ  ما ، ليقودك أحد الأيام أمام شخصاً ما ليكون كل أو بعض ما كتبت حجة عليك ، وليست حجة لك

للأعضاء عام

أصحاب التجربة

عندما تُخالط أصحاب الخبرة ، فإنك تخالط سنوات عمل وخلاصات حياة ، وعندما تقتنع يا صديقي بضرورة خلق فئة جديدة من الأصحاب و أقصد هنا أصحاب التجربة ، أو أصحاب النكتة في حالات أُخرى ، فإنك قد تكون قد أضفت لأيامك القادمة أجزاءاً من حياتهم ، لتكون أيضاً أحد البنوك الصغيرة التي تنتج

للأعضاء عام

كيف تتفاوض؟

كما شرح لي والد صديقي العزيز (أحد كبار التجار) عن وصفه للتفاوض ، متذكراً أحد صفقاته (الناجحة جداً ) ، بعد قيامه بشراء إحدى الشقق في أحد الدول الأجنبية بسعر زهيد … – المُفاوض الناجح يبدأ بالأسئلة دائماً ، وينتهي بالأسئلة. – إن كنت المُشتري:  وشعرت برغبة البائع الشديدة لبيع ما يعرضه ، أترك سعر الشراء

للأعضاء عام

اللبيب بالإشارة يفهمُ

لا يتحدث كثير من أصحاب المصلحة أو المعنيين بأمر ما في حياتنا وأعمالنا اليومية بشكل مباشر وواضح في أحيانا كثيرة ، فيتوجب علينا في تلك الحالات اتقان  « فن »قراءة ما بين السطور أثناء التواصل ، وغالباً ما تحمل تعابير الوجه حكاياتٍ أخرى غير الذي تنطق به الألسنة. عموماً ، التوقعات يجب أن تُ