تخطى الى المحتوى

عن العمل وريادة الأعمال

للأعضاء عام

سيناريوهات البيع

يقول عملاق التسويق سيث جودين: ” هناك ثلاثة سيناريوهات للبيع … الأول: أن تبيع لتأكد لنفسك بأنك صنعت معروفاً للمشتري تستحق الشكر عليه. الثاني: أن تشتري لتأكد لنفسك أنك صنعت معروفاً للبائع بشرائك منه. والثالث: أن تقول شكراً عندما تبيع أو تشتري. وكل المشاكل تنحصر عندما يتوقع أحد الأطراف مردوداً لم يصله

للأعضاء عام

المبادرة وردة الفعل

يقال أن النجاحات الإستثنائية لا تُصنع إلا بالمبادرات. ويقال أيضاً … أنه يجب على رجل الأعمال الناجح أن يصرف ٤٠٪ من جهده ووقته في متابعة أعماله، مطبقاً بذلك مفهوم ردة الفعل (Reactive). وأن يصرف ٦٠٪ من وقته وجهده في مبادرات جديدة قد تخرجه من منطقة الراحة. وربما … فقط ربما وقتها قد يصنع

للأعضاء عام

الأشهر ليس الأفضل

المطعم الأشهر لا يعد المفضل لكل الأشخاص. مثلها مثل الأفلام، والموسيقى والكُتب … وحتى المُدن … تجد الكثير الكثير يُغرمون ببعض المدن التي أكاد أبكي من تجاربي السيئة معها. أجد تسارع الشهرة عند حالات كثيرة في مجتمعنا (خصوصاً فيما يتعلق بالأشخاص مؤخراً ) سُرعان ما يكشف الجوف الفارغ داخل

للأعضاء عام

النظام وُضع لكي يُخالف

… اتذكر هذه العبارة الآن منذ أن سمعتها من عدة سنوات، على لسان أحد أعضاء هيئة تدريس بأحد الجامعات. لم أفهم لما يتحتم على النظام أن يُخالف؟ أو ماذا كان يقصد بالضبط؟ وفي هذه الأيام وبعد المرور بعدة تجارب واقعية ترتبط بتطبيق النظام، فهمت ما كان يقصده سعادة الدكتور، فقد

للأعضاء عام

ورش العمل

ورش العمل كالتالي: – أن تستعين بأشخاص من أصحاب الفكر أو الخبرة – وتسرق منهم ساعات مهمة لتستثمرها من أجل الخروج بهدف واضح (أو أهداف واضحة) – ليعطوك الخُلاصة عشرة مشاركين بمتوسط عشرة سنوات خبرة لكل شخص لمدة ثلاثة ساعات تعني أنك استعنت بثلاثين ساعة خبرة كانت خلاصة [ مئة سنة]. ماذا إذاً

للأعضاء عام

الولاء للمنتج الأفضل

قاعدة كنت أطبقها: "لا أملك ولاءاً لسيارة أو تكنلوجيا." السبب: " سرعة التغير والتطور". تطورت هذه القناعة لتصبح : "لا أملك الولاء تقريباً لكل شيء أشتريه." أستخدم هاتف  أندرويد [لأنه الأفضل حالياً في رأيي] … واستخدم كمبيوتر محمول آبل [لأنه الأفضل دون الحاجة لرأيي]. وعندما قررت شراء

للأعضاء عام

قصة قصيرة: جحيم تصحيح الأوضاع - الجزء الثاني [الورقة بريال]

زار صديقنا العزيز سالم مقر تصحيح الأوضاع الجديد [خلف برج الفنجان] محاولاً تصحيح ما يمكن تصحيحه من أوضاع.  أخذ رقم الإنتظار الذي حكم على يومه بأن يقضيه بالإستماع لهموم زملائه مصحيحي الأوضاع، استقبل اتصالا من صديقه حسن ليسأله عن موعد لقائهم اليوم… قاطعه سالم وقال: – ” حسن … رقمي ١٠٧ وقد وصل الرقم

للأعضاء عام

قصة قصيرة: جحيم تصحيح الأوضاع

– ١ – ٥ شعبان ١٤٣٤ هـ سالم … شاب أعمال طموح، اجتهد ليحصل على أحد الوكالات الأجنبية للعناية بالجسم.  تلقى ترحيباً حاراً من صاحب الوكالة في بريطانيا وذلك استجابةً لرغبتهم الجدية وفرصتهم المفاجئة بالدخول إلى سوق الثروات ومنبع رؤوس الأموال.   تم التعاقد بنجاح بعد المرور بعدة خطوات لا تمت للتعقيد بأي صلة. شَعر سالم

للأعضاء عام

هناك مشكلة !

كتبت أكثر من مقالة  وقررت في اللحظات الأخيرة عدم نشرها، والسبب ببساطة أنني أخشى أن تطغى السلبية على تفائلي الذي طالما صارعت لإبقائه. أعلم أن هناك مشكلة، ومشكلة واضحة في محيطنا وفي أنفسنا نحن. ونعلم جميعاً أننا لن نتحرك ساكنين لحل أي مشكلة. وعندما يرتبط الأمر بمصادر الرزق تزداد حساسية

للأعضاء عام

التلفونات في المنشآت

لا يرد أحد عند اتصالك! والمشكلة عندما يتخصص البعض في عدم الرد على مكالماتك وقت الأزمات. وفي المقابل، أقضي معظم أموري الشخصية خارج المملكة باستخدام الإيميلات فقط، وقذ تطلب الأحيان القليلة مكالمة مباشرة مني لأنهي أموري، دون مواجهة مشكلة عدم الرد. الرد على التلفونات (الرد على المشاكل) أول خطوات العناية