كُتب واختيارات للقراءة
" إذا اردت لموضوع أن يموت شكل له لجنة"
قال البروفيسور للدكتور ثابت: ” إذا اردت لموضوع أن يموت شكل له لجنة” “عندما كُنت وزيراً كنت أشكل مئة لجنة كل يوم ، لم أكن أريد قتل المواضيع ، كنت أريد قتل الموظفين. ولكن مع الأسف الشديد ، لم يمت أحد منهم. حتى وكيل الوزارة الهرم. على العكس ، انتعشت صحتهم. لا شيء ينشط
كيندل - Kindle
لم اتوقع أن أغرم لهذه الدرجة بجهاز أمازون كيندل (القارئ الإلكتروني) ، ولمن لا يعرفه هوا جهاز بسيط جداً بتقنية بسيطة ذات قيمة كبيرة مخصص للكتب الإلكترونية التي يمكن تحميلها وشرائها عبر موقع amazon.com .. – طوله ٦ إنشات تقريباً بوزن لا يتعدى ٤٠٠ جرام. – بطارية تستمر حتى ٨ أسابيع متواصلة. – يُستخدم فيه تقنية
سيداتي سادتي سنتحدث اليوم باللغة الإنجليزية
«سيداتي سادتي، يسعدني إبلاغكم رسمياً اليوم بتحويل جميع أقسام وفروع الشركة من ناطقة ومستخدمة للغة اليابانية إلى اللغة الإنجليزية آمل منكم التكرم واعتماد هذا القرار ابتداءاً من اليوم، تحياتي» – هيروشي ميكيتاني، الرئيس التنفيذي. هذه هي الصيغة التقريبية التي استخدمها Hiroshi Mikitani مؤسس ورئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لشركة راكوتين.كوم
ليست الموهبة ، بل التدريب والعمل !
« أنت موهوب لا يمكنني أن أكون مثلك ، فعلاً أنت محظوظ . أسمع هذه الجملة دائماً ولا يعلمون أنني أتدرب على هذه الموهبة منذ ١٥ سنة » – ديريك سيفيرس (مغني و مؤسس موقع سي دي بيبي) يذكر مالكلوم جلادويل في كتابه ( أوتلايرز – Outliers) أن معظم المواهب التي تحولت لثورات نجاح عالمية قد سبقها ساعات
كم راتبك ؟!
الإفلاس حالة مؤقتة ، لكن الفقر سلوك عقلي ينعكس على واقعك دائماً روبرت كيوساكي (مؤلف سلسلة كُتب الأب الغني والأب الفقير) ِ كم راتبك/دخلك؟ قد يكون سؤال حساس لا يتفهم بعض الناس حساسيته عند الآخرين .. وفي العموم يُقال … أن دخلك الشهري يساوي متوسط دخل أقرب خمسة أشخاص إليك (في
أمازون والقراءة (المسموعة) !!
حجة الوقت أصبحت نفسها أحجية الكسل … تناولت في تدوينة سابقة موضوع (القراءة التي غيرت حياتي) ولم يخفُى بها ولعي الشديد بشركة أمازون التي تعد اكبر مكتبة تبيع كتب في العالم منذ مطلع الألفية الثانية متمثلة بعدد تجاوز مليون ونصف المليون رقم (ISBN) أو (الرقم التسلسلي العالمي للكتب) ضمن بيناتها
القراءة.. التي غيرت حياتي!
ذهبت يومها لزيارة إحدى أخواتي في منزلها قبل نحو سنتين، أبحث عن فرصة للهروب من ملل إحدى نهايات الأسبوع الروتينية، جلست كعادتي في غرفة المعيشة التي كانت كعادتها تعج بصخب أطفالها وأحياناً أطفال جيرانها، آملاً أن يكون قرار الزيارة «غير الموفق» و«الموفق» سيحرك هدوء ذلك اليوم الذي أنهى بقدومه