تخطى الى المحتوى

سيكلوجيا الإنسان

للأعضاء عام

حظ المبتدئين

أو مايسمى “Beginners luck” ، ماهو إلا رسالة مبسطة لإلهام البدايات. رسالة مفادها بأن الحظ يأتيك أولاً ، لتكمله بصنع القدر. وعندما نشعر بأننا وجدنا تلك الضالة ، نرسم عدة خطواط للمستقبل متكئين على تلك اللحظة التي صادفها الحظ. قدرك بك ومنك بعد الله … والحظ هو كلمة السر !

للأعضاء عام

اللبيب بالإشارة يفهمُ

لا يتحدث كثير من أصحاب المصلحة أو المعنيين بأمر ما في حياتنا وأعمالنا اليومية بشكل مباشر وواضح في أحيانا كثيرة ، فيتوجب علينا في تلك الحالات اتقان  « فن »قراءة ما بين السطور أثناء التواصل ، وغالباً ما تحمل تعابير الوجه حكاياتٍ أخرى غير الذي تنطق به الألسنة. عموماً ، التوقعات يجب أن تُ

للأعضاء عام

المتعة في التفاصيل

عندما يمتلك البعض منّا مهارة الإستمتاع بالتفاصيل أكثر من الآخرين ، تجد الآخرين يتمنون هذه التفاصيل رغم امتلاكهم ما هو أكبر! الشيطان في التفاصيل … تعودت سماع هذه الجملة عبر حياتي العملية لاؤكد أن العكس صحيح أيضاً ، فالجمال والإبداع والفن أيضاً في التفاصيل. أملك بعض الأصدقاء الذين يعترفون بكل صراحة أن

للأعضاء عام

لا تسألهم ...

"لو سألت الناس ماذا يريدون ، لقالوا نريد أحصنة تجري بشكل أسرع" – هنري فورد اخلق حلولاً لحياتهم ثم اسألهم … هنري فورد ، ستيف جوبز ، هاورد شلتز وغيرهم الكثير ، لو اعتمدوا على دراسة السوق ورأي الجمهور حول منتجاتهم الجديدة (التي ستطرح آن ذاك) لما سمعنا بأي نجاحات لهم. اخلق الحلول لهم

للأعضاء عام

أنتي أجمل مما توقعتي ...

عندما يُبدع صُناع الإعلان  بإضافة قيمة ( حقيقية ) قد تساهم في تغيير حياة المشاهدين (أو المشاهدات) .. يكون هنا  الفرق. المشاعر الحقيقية يمكن الإحساس بها فعلياً …  والتفاصيل الحقيقية ، لا يمكن لك إلا الإحساس بها .. وهذا ما يحدث هنا وفي كل مكان في الحياة. وعندما أقارن الأحاسيس الحقيقية والطاقة الإيجابية مع

للأعضاء عام

عدوى الوعي - قلي من ستصاحب أقل لك ماذا ستكون

سألت صديقي العزيز الملحن ممدوح سيف  ذات يوم عن مفهوم  « الوعي »، وماذا يقُصد بوصف الشخص الفلاني انه شخص واعي؟ وذلك لولع (طيب القلب) بالقرائة والتبحر حول هذه المفاهيم وغيرها من مفاهيم طاقة المكان والإنسان.  لا أُنكر أن سؤالي كان يحمل بعضاً من السخرية (البريئة) والتي كنت أحاول فيها